أمام الظروف الراهنة لا بدّ من الاعداد والاستعداد المطلوب واستنفار كامل طاقات جميع القوى والفصائل حتى تكون أمام الامتحان والتحدي الكبير، إلى الضرورة الوطنية، وحتى يستعيد الشعب الفلسطيني الاعتبار لتاريخ حافل ومجيد، وهذا يتطلب حتماً المزيد من الانفتاح على كافة القوى الحية على المستوى العربي والعالمي التي ما زالت تقف إلى جانب القضية الفلسطينية.