الجمعة، نيسان/أبريل 26، 2024

"الشيوعي العراقي": ليتوقف قمع المتظاهرين فوراً!

مرة أخرى يتعرض المتظاهرون السلميون إلى قمع دموي لا يقل شدة عمّا حصل في الأول من الشهر الحالي وبعده، والذي كان موضع إدانة واستنكار قطاعات واسعة ومنظمات سياسية وشعبية محلية وحتى دولية. وقد وعدت الحكومة بعد حوادث القتل العمد المروعة التي وقعت وقتها بان تتعامل مع المتظاهرين مستقبلاً على نحو مختلف.

"الإنهيار الإقتصادي، السياسات الإقتصادية والمالية البديلة بعد فشل السياسات المعتمدة"

نظم الحراك الشعبي في خيمة إعتصام حلبا حلقة حوارية بعنوان "الإنهيار الإقتصادي، السياسات الإقتصادية والمالية البديلة بعد فشل السياسات المعتمدة" يوم السبت 29 شباط 2020، تحدث فيها الصحافي الإقتصادي محمد زبيب، في حضور حشد من الفعاليات العكارية.

د. كمال حمدان حول مسودة البيان الوزاري: لا ثقة في هذه الحكومة...

إن طريقة تشكيل الحكومة، تفسر عدم وجود برامج إنقاذية جاهزة في مسودة بيانها الوزاري، وهذا يعني بما لا يقبل الشك بأنها ستتعاطى مع القضايا الكبرى التي ستواجهها بحسب البرامج الموروثة من الحكومة السابقة.وفي هذا السياق، فنّد المدير التنفيذي لمؤسسة البحوث والاستشارات الخبير الاقتصادي د. كمال حمدان ما ورد في الشق الاقتصادي من مسودة البيان الوزاري لحكومة حسان دياب خلال لقاء حواري أجراه مع الإعلامية نانسي السبع عبر برنامج "الحدث" على شاشة تلفزيون الجديد.

مشروع البرنامج السياسي والاقتصادي-الاجتماعي حول الانتفاضة والمرحلة الانتقالية

أفرزت الانتفاضة الشعبية المجيدة التي انفجرت في 17 تشرين الأول الماضي واقعاً سياسياً جديداً في البلاد، حيث نزل إلى الشارع مئات آلاف المواطنين من كلّ المناطق والانتماءات للمطالبة بتغيير شامل للنظام الطائفي والرأسمالي الريعي الذي أدى إلى إفقار اللبنانيين وتهجير الشباب وإلى البطالة والتهميش، فيما راكم المتنفذون داخل السلطة الحاكمة، وفئة رأس المال المصرفي والريعي ثروات طائلة حتى باتت طبقة ال 1% تستحوذ على حوالي نصف الثروة الوطنية، وتوسعت الهوة الطبقية واللامساواة، فازداد الفقراء فقراً، وتراجعت مداخيل الطبقة العاملة وانهارت الطبقة الوسطى، وتدهورت الخدمات العامة من كهرباء وماء ونقل عام وطرق واتصالات وغيرها إلى مستويات مذلّة واستثنائية.

مشروع برنامج انتخابي للمهندسين

تأتي انتخابات نقابة المهندسين هذا العام في ظل ظروف صعبة يمر بها الوطن وازمات خطيرة يعيشها اللبنانيون على كل المستويات، السياسية، الاقتصادية، المعيشية والاجتماعية.هذا الوضع المأساوي فجر انتفاضة شعبية عارمة تخطت كل المعايير الطائفية والمناطقية.انتفاضة ضد ممارسات السلطة الحاكمة سلطة الفساد والصفقات ونهب المال العام والمحاصصة الطائفية والسياسية.