تتفاعل الأزمة الاقتصادية والانهيار المالي المعطوف على تداعيات جائحة كورونا الصحية، وأولى ضحاياها الأساتذة والمعلمون المتعاقدون في الثانويات والمدارس الرسمية في القرارات غير المسؤولة وغير العادلة لوزير التربية التي تسرق تعب المتعاقدين وعرقهم وحقهم في الحياة الحرة الكريمة.